علماء العراق هم اسلحة الدمار الشامل
الدكتوره هدى صالح مهدي عماش
الدكتورة رحاب طه
هكذا كان العراق
العالمتين العراقيتين
.اللتان جعلتا من كل المخابرات العالمية ودوائر التفتيش
الكونية تضعهم على لائحة المطلوبين ...ليس لانهما ارهابيتين ..بل لانهما جزءا من
حضارة العراق العلمية الحديثة ...كانتا من ضمن اسلحة الدمار الشامل ...هو ليس
السلاح المقصود وانما الصرح العلمي الذي انشأه العراق اصبح يهدد العالم الاستعماري
..ولان العراق وصل الى الخروج من خانة الدول النامية الى الدول المتقدمة بكل مفاصله ..
طوبى لكن ياماجدات العراق
Reacties
Een reactie posten